الذي خَلّصَنا ودَعانا دَعوَةً مُقَدّسَةً، لا بِفَضلِ أعمالِنا، بَلْ وِفقًا لِتَدبـيرِهِ ونِعمَتِهِ التي وهَبَها لنا في المَسيحِ يَسوعَ مُنذُ الأزَلِ،