يَنهَوْن عَنِ الزّواجِ وعَنْ أنواعٍ مِنَ الأطعِمَةِ خَلَقَها اللهُ ليَتناوَلَها ويَحمَدَهُ علَيها الذينَ آمنوا وعَرَفوا الحَقّ.