لا ليَكونَ عَبدًا بَعدَ اليومِ، بَلْ أفضَلَ مِنْ عَبدٍ، أي أخًا حبـيبًا في المَسيحِ. وهوَ أخٌ حَبـيبٌ إليّ، فكَم بالأحرى إلَيكَ أنتَ، سَواءٌ كعَبدٍ في الجَسَدِ أو كأخٍ في الرّبّ.