خَلّصَنا، لا لأيّ عمَلٍ صالِـحٍ عَمِلناهُ، بَلْ لأنّهُ شاءَ بِرَحمتِهِ أنْ يُخَلّصَنا بِغَسلِ الميلادِ الثاني لِحياةٍ جَديدةٍ بالرّوحِ القُدُسِ