ثُمّ إنّ العُشْرَ لِلكَهنَةِ يأخُذُهُ بشَرٌ مائِتونَ، وأمّا العُشْرُ لمَلكِيصادَقَ فأخَذَهُ الذي يَشهَدُ الكِتابُ لَه بأنّهُ حيّ.