أمّا المَسيحُ، فهوَ أمينٌ لِبَيتِ اللهِ لِكَونِهِ اَبنَ اللهِ، ونَحنُ بَيتُهُ، إنْ تَمَسّكنا بِالثّقَةِ والفَخرِ بِما لنا مِنْ رَجاءٍ.