واَذكُروا أنّكُم كُنتُم فيما مَضى مِنْ دُونِ المَسيحِ، بَعيدينَ عَنْ رَعِيّةِ إِسرائيلَ، غُرَباءَ عَنْ عُهودِ اللهِ ووَعدِهِ، لا رجاءَ لكُم ولا إِلهَ في هذا العالَمِ.