لَنْ يُسمَعَ فيكِ أصواتُ المُغَنّينَ وأنغامُ القيثارَةِ والمِزمارِ والبوقِ، ولَنْ يُوجَدَ فيكِ صانِـعٌ، أيّا كانَت صِناعَتُهُ، ولَنْ يُسمَعَ فيكِ صوتُ الطّاحونِ،