وتَبقى جُثّتاهُما مَطروحَتَينِ في ساحَةِ المدينةِ العَظيمَةِ التي تُدعى، عَلى سَبـيلِ الرّمزِ، سَدومَ أو مِصْرَ حَيثُ ماتَ رَبّهُما مَصلوبًا.