وعَنى بِكلامِهِ الرّوحَ الذي سَينالُهُ المُؤمِنونَ بِه، فما كانَ الرّوحُ أُعطِـيَ حتى الآنَ، لأنّ يَسوعَ ما تَمجّدَ بَعدُ.