وسارَ يَسوعُ بَعدَ ذلِكَ في الجليلِ، وما شاءَ أنْ يَسيرَ في اليَهوديّةِ، لأنّ اليَهودَ كانوا يُريدونَ أنْ يَقتُلوهُ.