تَجيءُ ساعَةٌ، بل جاءَتِ الآنَ، تَتَفرّقونَ فيها، فيذهَبُ كُلّ واحدٍ في سبـيلِهِ وتَترُكوني وحدي. ولكِنْ لا أكونُ وَحدي، لأنّ الآبَ مَعي.