أنا لا أدعوكُم عَبـيدًا بَعدَ الآنَ، لأنّ العَبدَ لا يَعرِفُ ما يَعمَلُ سيّدُهُ، بل أدعوكُم أحِبّائي، لأنّي أخبَرتُكُم بِكُلّ ما سَمِعتُهُ مِنْ أبـي.