واَنتَقَلَ مِنْ هُناكَ إلى نواحي صورَ. ودخَلَ بَيتًا، وكانَ لا يُريدُ أنْ يَعلَمَ بِه أحدٌ، فَما أمكَنَهُ أنْ يُخفِيَ أمرَهُ.