أتظُنّ أنّي لا أقدِرُ أنْ أطلُبَ إلى أبي، فيُرسِل لي في الحالِ أكثَرَ مِنْ اَثنَي عشَرَ جَيشًا مِنَ المَلائِكَةِ؟