ومَنْ يَسمَعُ كلامَ المَلكوتِ ولا يُعطي ثَمرًا فهوَ المَزروعُ في الشّوكِ: لَه مِنْ هُمومِ هذِهِ الدّنيا ومَحبّةِ الغِنى ما يَخنُقُ الثّمرَ فيهِ.