وأمّا المُؤمِنونَ الذينَ شتّتَهُمُ الاضطهادُ الذي نزَلَ بِهِم بَعدَ مَقتَلِ إستِفانوسَ، فاَنتقَلوا إلى فينيقيةَ وقُبرُصَ وأنطاكيةَ، وكانوا لا يُبَشّرونَ أحدًا بِكلامِ اللهِ إلاّ اليَهودَ.