كانَ تَقِـيّا يَخافُ اللهَ هوَ وجميعُ أهلِ بَيتِهِ، ويُحسِنُ إلى الشّعبِ بِسَخاءٍ، ويُداوِمُ على الصّلاةِ للهِ.