الَّذِينَ يَكْرَهُونِي بِلَا سَبَبٍ هُمْ أَكْثَرُ مِنْ شَعْرِ رَأْسِي. أَعْدَائِي أَقْوِيَاءُ وَظَالِمُونَ وَيَسْعَوْنَ لِهَلَاكِي. أَرْجَعْتُ مَا لَمْ أَغْتَصِبْهُ.