أَوَّلُ وَاحِدٍ يَخْرُجُ مِنَ الرَّحِمِ، وَيُقَدِّمُونَهُ للهِ، سَوَاءً مِنَ النَّاسِ أَوِ الْبَهَائِمِ، هُوَ لَكَ. مَا عَدَا بِكْرَ الْإِنْسَانِ، وَبِكْرَ الْبَهِيمَةِ النَّجِسَةِ فَإِنَّكَ تَقْبَلُ فِدَاءَهُمَا.