وَلَمْ يَكُنْ مَلِكٌ مِثْلَهُ، لَا قَبْلَهُ وَلَا بَعْدَهُ رَجَعَ إِلَى اللهِ بِكُلِّ قَلْبِهِ وَكُلِّ نَفْسِهِ وَكُلِّ قُدْرَتِهِ، حَسَبَ كُلِّ شَرِيعَةِ مُوسَى.