وَالْأَشْيَاءُ الَّتِي أَجْرُؤُ أَنْ أَتَكَلَّمَ عَنْهَا هُنَا، هِيَ فَقَطِ الَّتِي عَمِلَهَا الْمَسِيحُ بِوَاسِطَتِي لِهِدَايَةِ الشُّعُوبِ إِلَى طَاعَةِ اللهِ، فَهُوَ قَدِ اسْتَخْدَمَنِي بِالْقَوْلِ وَالْفِعْلِ