وَيَجِبُ أَنْ لَا يَسْتَهِينَ بِهِ أَحَدٌ، بَلْ سَاعِدُوهُ لِيُكَمِّلَ رِحْلَتَهُ بِسَلَامٍ وَيَحْضُرَ إِلَيَّ، لِأَنِّي أَنْتَظِرُ وُصُولَهُ مَعَ الْإِخْوَةِ.