تُطلِقُ وُرُودُ الوُدِّ رائِحَتَها الذَكِيَّةَ،وَكُلُّ أنواعِ أطايِبِ الثِّمارِ القَدِيمَةِ وَالجَدِيدَةِ فَوقَ أبوابِنا،حَفِظتُ هَذِهِ كُلَّها لَكَ يا حَبِيبِي.