لِيَكُنِ اللهُ هُوَ القاضِي فِي هَذِهِ المَسألَةِ. رُبَّما يُعاقِبُكَ هُوَ عَلَى إساءَتِكَ لِي، أمّا أنا فَلَنْ أمُدَّ عَلَيكَ يَدِي.