وَفِي تِلكَ السَّنَةِ ذَهَبَ ألقانَةُ إلَى شِيلُوهَ، لِيُقَدِّمَ للهِ الذَّبِيْحَةَ السَّنَوِيَّةَ، وَلِيُوفِيَ بِنُذُورِهِ. وَأخَذَ مَعَهُ عائِلَتَهُ.