إلّا أنَّ المالَ الدّاخِلَ لِبَيتِ اللهِ لَمْ يَكُنْ كافِياً لِصُنْعِ طُسُوسٍ فِضِّيَّةٍ أوْ مِقَصّاتٍ أوْ أحواضٍ أوْ أبواقٍ أوْ أيَّةَ أوانٍ ذَهَبِيَّةٍ وَفِضِّيَّةٍ.