ثُمَّ مَسَحَ الكاهِنُ صادُوقُ وَناثانُ النَّبِيُّ سُلَيْمانَ عِندَ عَينِ جِيحُونَ. وَبَعدَ ذَلِكَ دَخَلُوا المَدِينَةَ مُبتَهِجِينَ حَتَّى اهتَزَّتِ المَدِينَةُ مِنْ صَوتِهِمْ. وَهَذا هُوَ الضَّجِيجُ الَّذِي تَسمَعُهُ.