لِأنَّ المَوْتَ فِي غَضَبِهِ!وَالحَياةُ فِي رِضاهُ.فِي المَساءِ اضْطَجَعْتُ باكِياًوَفِي الصَّباحِ كُنتُ مُبتَهِجاً!