«وَإنْ كانَ بَينَكُمْ غَرِيبٌ مُقِيْمٌ، وَيُرِيدُ أنْ يَحْتَفِلَ بِفِصحِ اللهِ، فَلْيَحْفَظْهُ بِحَسَبِ شَرائِعِ الفِصحِ وَقَواعِدِهِ. الشِّريعَةُ نَفْسُها لِلغَرِيبِ وَالمُواطِنِ.»