هَذا عَدا الذَّبيحَةِ الشَّهرِيَّةِ المُنتَظَمَةِ، وَالذَّبيحَةِ اليَومِيَّةِ المُنتَظَمَةِ وَما يُرافِقُهما مِنْ تَقْدِمِةِ الحُبُوبِ وَالسَّكِيبِ بِمَقاديرِها المُعْتادَةِ، كَرائِحَةٍ يُسَرُّ بِها اللهُ.