وَتُقَدِّمُونَ ما يُرافِقُ هَذا مِنْ تَقْدِمَةِ الحُبُوبِ وَالسَّكِيبِ لِلعُجُولِ وِالكَبْشَينِ وَالحِملانِ بِحَسَبِ عَدَدِها كَالعَادَةِ.