فَسَألَ يُوسُفُ مَوَظَّفَي فِرعَوْنَ اللَّذَينِ كانا مَحبُوسَينِ مَعَهُ فِي بَيتِ سَيِّدِهِ: «لِماذا أرَى الحُزْنَ عَلَى وَجهَيكُما؟»