وَأسلَمَ رُوحَهُ فِي سِنِّ الشَّيخُوخَةِ، بَعْدَ حَياةٍ طَوِيلَةٍ مُرْضِيَةٍ، وَضُمَّ إلَى جَماعَتِهِ.