1. «إنْ ظَهَرَ بَينَكُمْ نَبِيٌّ أوْ شَخصٌ يُخبِرُ بِالمُستَقبَلِ عَنْ طَرِيقِ الأحلامِ، وَقَدَّمَ لَكُمْ آيَةً أوْ أُعجُوبَةً،
2. فَتَحَقَّقَتْ هَذِهِ الآيَةُ أوِ الأُعجُوبَةُ، وَقالَ لَكُمْ: ‹لِنَذهَبْ وَراءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لا تَعرِفُونَها،› وَقالَ أيضاً: ‹لِنَعبُدْ هَذِهِ الآلِهَةَ،›
3. فَلا تَستَمِعُوا لِكَلامِ ذَلِكَ النَّبِيِّ أوْ ذَلِكَ العَرَّافِ، لأنَّ إلَهَكَمْ يَمتَحِنُكُمْ لِيَرى أنَّكُمْ تُحِبُّونَهَ بِكُلِّ قُلُوبِكُمْ وَبِكُلِّ نُفُوسِكُمْ.