«أنا ضِدُّكِ يا قُدسُ،أيَّتُها السّاكِنَةُ فِي الوادِي،مِثلَ جَبَلٍ فِي وَسَطِ سَهلٍ،يَقُولُ اللهُ،تَقُولُونَ: ‹مَنْ سَيُرعِبُنا؟مَنْ سَيُهاجِمُ فِي أماكِنِ لُجُوئِنا؟›