فَمِنْ أيَّةِ ناحِيَةٍ إذاً أنتُمْ أقَلُّ مِنَ الكَنائِسِ الأُخرَى، إلّا فِي أنَّنِي لَمْ أكُنْ أنا نَفسِي عِبئاً عَلَيكُمْ؟ فَسامِحُونِي عَلَى هَذِهِ «الإساءَةِ!»