وَأنا لا أقُولُ ما أقُولُهُ الآنَ كَما لَوْ أنَّ الرَّبَّ يُرِيدُنِي أنْ أقُولَ ذَلِكَ، بَلْ كَأحمَقٍ يَجرؤُ عَلَى الِافتِخارِ!