وَلِهَذا فَإنِّي أرجُوكُمْ أيُّها الإخوَةُ، فِي ضَوْءِ رَحمَةِ اللهِ، أنْ تُقَدِّمُوا حَياتَكُمْ ذَبِيحَةً حَيَّةً مُقَدَّسَةً مُرضِيَةً للهِ. فَهَذِهِ هِيَ عِبادَتُكُمُ الرُّوحِيَّةُ الَّلائِقَةُ بِهِ.