وَهُوَ لَمْ يَدخُلْ بِدَمِ تُيُوسٍ وَعُجُولٍ، بَلْ دَخَلَ مَرَّةً واحِدَةً حاسِمَةً إلَى قُدسِ الأقداسِ بِدَمِ نَفسِهِ، فَضَمِنَ لَنا فِداءً أبَدِيّاً.