أمّا الآنَ، فَاللهُ يُرِيدُ لِلكَنِيسَةِ أنْ تَكُونَ إعلاناً لِلرُّؤَساءِ وَالقُوّاتِ فِي العالَمِ السَّماوِيّ عَنْ حِكمَةِ اللهِ مُتَعَدِّدَةِ الوُجُوهِ،