بأنَّهُ إنْ لَمْ تُنبِئوني بالحُلمِ فقَضاؤُكُمْ واحِدٌ. لأنَّكُمْ قد اتَّفَقتُمْ علَى كلامٍ كذِبٍ وفاسِدٍ لتَتَكلَّموا بهِ قُدّامي إلَى أنْ يتَحَوَّلَ الوقتُ. فأخبِروني بالحُلمِ، فأعلَمَ أنَّكُمْ تُبَيِّنونَ لي تعبيرَهُ».