ومُقَبَّبُهُ نَحوَ الدّارِ الخارِجيَّةِ، وعلَى عَضائدِهِ نَخيلٌ مِنْ هنا ومِنْ هناكَ، ومَصعَدُهُ ثَماني دَرَجاتٍ.