لأنَّهُ قد يكونُ إنسانٌ تعَبُهُ بالحِكمَةِ والمَعرِفَةِ وبالفَلاحِ، فيَترُكُهُ نَصيبًا لإنسانٍ لَمْ يتعَبْ فيهِ. هذا أيضًا باطِلٌ وشَرٌّ عظيمٌ.