والأيّامُ الّتي سِرنا فيها مِنْ قادَشَ بَرنيعَ حتَّى عَبَرنا واديَ زارَدَ، كانتْ ثَمانيَ وثَلاثينَ سنَةً، حتَّى فنيَ كُلُّ الجيلِ، رِجالُ الحَربِ مِنْ وسَطِ المَحَلَّةِ، كما أقسَمَ الرَّبُّ لهُمْ.