16. «خُذي عودًا. طوفي في المدينةِ أيَّتُها الزّانيَةُ المَنسيَّةُ. أحسِني العَزفَ، أكثِري الغِناءَ لكَيْ تُذكَري».
17. ويكونُ مِنْ بَعدِ سبعينَ سنَةً أنَّ الرَّبَّ يتَعَهَّدُ صورَ فتعودُ إلَى أُجرَتِها، وتَزني مع كُلِّ مَمالِكِ البِلادِ علَى وجهِ الأرضِ.
18. وتَكونُ تِجارَتُها وأُجرَتُها قُدسًا للرَّبِّ. لا تُخزَنُ ولا تُكنَزُ، بل تكونُ تِجارَتُها للمُقيمينَ أمامَ الرَّبِّ، لأكلٍ إلَى الشِبَعِ ولِلِباسٍ فاخِرٍ.