يَسألونَ عن طريقِ صِهيَوْنَ، ووُجوهُهُمْ إلَى هناكَ، قائلينَ: هَلُمَّ فنَلصَقُ بالرَّبِّ بعَهدٍ أبديٍّ لا يُنسَى.