وإنْ لَمْ تسمَعوا ذلكَ، فإنَّ نَفسي تبكي في أماكِنَ مُستَتِرَةً مِنْ أجلِ الكِبرياءِ، وتَبكي عَينَيَّ بُكاءً وتَذرِفُ الدُّموعَ، لأنَّهُ قد سُبيَ قَطيعُ الرَّبِّ.