فهؤُلاءِ هُمُ المُغَنّونَ رؤوسُ آباءِ اللاويّينَ في المَخادِعِ، وهُم مُعفَوْنَ، لأنَّهُ نهارًا وليلًا علَيهِمِ العَمَلُ.