إذ كانَ لي كثيرٌ لأكتُبَ إلَيكُمْ، لَمْ أُرِدْ أنْ يكونَ بوَرَقٍ وحِبرٍ، لأنّي أرجو أنْ آتيَ إلَيكُمْ وأتَكلَّمَ فمًا لفَمٍ، لكَيْ يكونَ فرَحُنا كامِلًا.